إنتشر مقطع فيديو للأمير ويليام برفقة زوجته الأميرة كيت ميدلتون، في أول ظهور علني لهما سوياً بعد فترة طويلة من الغياب، محتفلين باللاعبين البريطانيين، الذين شاركوا في أولمبياد باريس 2024، مُشيدين بالنجاح الكبير الذي حققه منتخب بريطانيا العظمى، بحصوله على 65 ميدالية مختلفة في المنافسات.
وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع الفيديو، متسائلين عما إذا كان الفيديو حقيقي، أو معدلاً عبر تقنيات الذكاء الإصطناعي، خصوصاً وأن كيت ظهرت بالتوب نفسها التي أطلت فيها منذ أشهر.
تداولت بعض مواقع التواصل الإجتماعي صورة للأميرة كيت ميدلتون تضع وشاحاً على رأسها، وعلقوا على الصورة أنها فقدت شعرها بسبب العلاج الكيميائي الذي خضعت له. وخلق الأمر جدلاً في أوساط المتابعين الذين أعتبروا أن المقصود تشويه صورة الأميرة كيت والإستهزاء منها ومن شكلها بعد العلاج. وعلق بعض المتابعين أن الصورة نشرت على مواقع التواصل الإجتماعي وقد يكون قد تم التلاعب بها بواسطة الذكاء الإصطناعي وبالتالي ليست حقيقية. وقال متابع آخر أن الأميرة كايت جميلة ومن المعيب تداول صورة لها للإشارة إلى أنها فقدت شعرها ولم ينشرها أي مصدر موثوق به. نالت الصورة لايك 100000 قبل أن تحذف.